النوم مبكراً وأخذ قسط كاف منه، إضافة إلى عدم النوم بعد السحور خلال
شهر رمضان يسهم في الحفاظ على جسم صحي وسليم أكثر.هذا ماأكده أطباء في
دراسة جديدة حيث أشاروا إلى أن قلة النوم قد تؤثر على الجهاز المناعي للجسم
في شهر رمضان، مؤكدين على ضرورة النوم بشكل جيد، إضافة إلى التغذية الجيدة
من أجل قضاء رمضان مريح وسليم، مبيناً أن عملية الاستقلاب فى جسم الإنسان،
تتأثر بشكل أكبر خلال رمضان.
ولفت الطبيب إلى إمكانية ظهور نتائج خطيرة لدى الصائمين فى حال عدم الاهتمام بالنوم والنظام الغذائى، مضيفاً: "إن النوم المبكر مساءاً وعدم النوم بعد السحور يعد أمراً صحياً للجسم، كما أن النوم بمعدة ممتلئة عقب تناول السحور مباشرة يفتح الطريق أمام حدوث مشاكل للأعضاء وعملية الاستقلاب".
الأطباء أوضحوا أن حالة الإرهاق التي يشعر بها الصائمون فى المساء، إضافة إلى العصبية والتشتت والنيسان هى نتائج لاضطراب النوم، كما يجب العمل على إراحة الذهن، والجسد لفترات قصيرة بقدر الإمكان، ويمكن النوم وقت الظهيرة لساعة من الزمن إن أمكن إلا أنى لا أنصح كثيراً بذلك، لأنه قد يكون سبباً فى تأخر النوم ليلاً".
وقال أخصائي الكلى بمستشفى ميدكير بدبي محمد صلاح محمد، إن شهر رمضان هو شهر يُكثر فيه المسلمون من الصلاة وقراءة القرآن وترتيله ، ولذلك فإنه من المهم تخصيص جزء من الليل لأداء هذه العبادات.
وأوضح أنه من الأفضل تناول آخر لقمة قبل الذهاب إلى الفراش بساعتين حتى لا تتأثر الراحة الليلية سلبا بلا داع، مؤكدا ضرورة مراعاة بعض القواعد المهمة فيما يتعلق بتناول الطعام والشراب.
ولفت الطبيب إلى إمكانية ظهور نتائج خطيرة لدى الصائمين فى حال عدم الاهتمام بالنوم والنظام الغذائى، مضيفاً: "إن النوم المبكر مساءاً وعدم النوم بعد السحور يعد أمراً صحياً للجسم، كما أن النوم بمعدة ممتلئة عقب تناول السحور مباشرة يفتح الطريق أمام حدوث مشاكل للأعضاء وعملية الاستقلاب".
الأطباء أوضحوا أن حالة الإرهاق التي يشعر بها الصائمون فى المساء، إضافة إلى العصبية والتشتت والنيسان هى نتائج لاضطراب النوم، كما يجب العمل على إراحة الذهن، والجسد لفترات قصيرة بقدر الإمكان، ويمكن النوم وقت الظهيرة لساعة من الزمن إن أمكن إلا أنى لا أنصح كثيراً بذلك، لأنه قد يكون سبباً فى تأخر النوم ليلاً".
وقال أخصائي الكلى بمستشفى ميدكير بدبي محمد صلاح محمد، إن شهر رمضان هو شهر يُكثر فيه المسلمون من الصلاة وقراءة القرآن وترتيله ، ولذلك فإنه من المهم تخصيص جزء من الليل لأداء هذه العبادات.
وأوضح أنه من الأفضل تناول آخر لقمة قبل الذهاب إلى الفراش بساعتين حتى لا تتأثر الراحة الليلية سلبا بلا داع، مؤكدا ضرورة مراعاة بعض القواعد المهمة فيما يتعلق بتناول الطعام والشراب.